إشاعة اللغة العربية الفصيحة على لسان المجتمع لتصبح لغة الأداء اليومي عن طريق إعداد أجيال محيطة بلغتها نظريا وعمليا، عارفة بمصادرها التراثية والعصرية، شديدة الاعتزاز بهويتها اللغوية وبقيمتها الحضارية، متمكنة من تعليمها بأيسر السبل وأفضلها، وقادرة على الإبداع والابتكار ومواكبة المستجدات في مجال تخصُّصها.