استثمار الإرث المعرفي في توظيف الموروث التاريخي والتراث الثقافي العراقي لإبراز الجوانب المشرقة للحضارات في بلاد الرافدين عبر العصور التاريخية وربط الماضي بالحاضر واستقراء المستقبل من خلال دراسة تجارب الماضي واستيعابها للإفادة من إيجابياتها وتجنب سلبياتها، ومحاولة فهم الماضي بروح الحاضر لأن دراسة التاريخ عملية ديناميكية مترابطة تنطلق من الحاضر لفهم الماضي . فضلا عن ضرورة فهم تاريخ الشعوب الأخرى في عصورها المختلفة لمعرفة حقيقة الارتباط الحضاري فيما بينها من جهة، وبينها وبين تاريخنا الحضاري .