جزء اساس من فاعلية الفرد في المجتمع هي ان يرى بشكل سليم ليبدع بشكل اكفأ. وبالتالي ليؤدي دوره كما يحتاج اليه المجتمع. فأن يرى الأنسان معناه ان يتمكن من تطوير قدراته لتحقيق المزيد من الخدمة في محيط عمله. و هنا ترى تقنيات البصريات طريقها لأداء دورها وتلتمس حاجة المجتمع اليها.